في هذا الجزء نتطرق لمفهومي: المدرسة النظامية، حيث القوانين والمعايير والقوالب الجاهزة لإنتاج البروفايلات الناجحة وإعادة إنتاجها، من خلال المنافسة والفردانية، مقابل مدرسة الحياة الطبيعية التي ترتكز على الحرية في الاختيار و الشغف والتعاون.
برنامج رحيق الكتب (3): "حرروا عقولكم"، إدريس أبركان، 2016، الجزء الثاني..
مرات المشاهدة:
في هذا الجزء نتطرق لمفهومي: المدرسة النظامية، حيث القوانين والمعايير والقوالب الجاهزة لإنتاج البروفايلات الناجحة وإعادة إنتاجها، من خلال المنافسة والفردانية، مقابل مدرسة الحياة الطبيعية التي ترتكز على الحرية في الاختيار و الشغف والتعاون.